Pertolongan Allah Swt. bersama dengan jamaah (persatuan yang kuat), persatuan merupakan dasar semua kebaikan. Begitu juga perpecahan dasar setiap kejelekan dan bencana (al-Nashaih al-Diniyah wa al-Washayah al-Imaniyah, halaman: 5).
Zikir kepada Allah SWT. merupakan lebih utama-utamanya ibadah dan lebih cepat wushul kepada Allah Swt, zikir yang paling utama adalah dengan menggunakan hati dan lisan secara bersama sama kemudian zikir dengan hati saja, zikir dengan lisan saja.
Syaikh Abdullah Ba’lawi al-Haddad membagi urutan zikir menjadi 4 bagian seperti pembagianya Imam Ghazali: a) Zikir lisan saja. b) Zikir hati dan lisan yang dipaksakan. c) Hadirnya hati tanpa dipaksakan ketika zikir lisan. d) Hati tenggelam dalam Dzat yang di zikiri.
Amar Ma’ruf Nahi Munkar merupakan syiar agama yang agung, sesuatu yang penting bagi mu’min. Allah Swt. Berfirman:
وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ... " الأية "
Rasulullah saw. bersabda:
مَنْ رَاءَ مِنْكُمْ مُنْكَراً فَلْيُغَيِّرْ بِيَدِهِ فَإِنْ لَمْ يَسْتَطِعْ فَبِلِسَانِهِ فَإِنْ لَمْ يَسْتَطِعْ فَبِقَلْبِهِ وَذَلِكَ اَضْعَفُ الْإِيْمَانِ.
Dengan demikian amar ma’ruf nahi munkar tidak ada kemurahan (rukhshah) bagi siapa pun untuk meninggalkannya. Barang siapa meremehkan amar ma’ruf nahi munkar maka dia termasuk orang yang meremehkan haknya Allah Swt. dan tidak menghormatinya, (al-Nashaih al-Diniyah wa al-Washayah al-Imaniyah, halaman: 55).
Syaikh Abdullah al-Haddad mengingatkan bahwa amar ma’ruf nahi munkar seharusnya dilakukan dengan lemah lembut, menampakkan jiwa kasih sayang karena hal itu merupakan lingkaransifat-sifat keagungan.
Hendaknya salik melakukan wirid sambil melakukan tafakkur tiap malam, bertafakkur tentang kekuasaan dan nikmat-nikmat Allah Swt, bertafakkur terhadap ketedoran ibadah salik, tafakkur terhadap kehidupan dunia dan kesibukan salik meramaikan dalam meraih kehidupan dunia dan kerusakan-kerusakan dunia dengan memperhatikan kehidupan akhirat yang kekal abadi, (Risalah al-Mu’awanah wa al-Muzhaharah wa al-Muwazarah, halaman: 37-39).
Sebagian dengan perkara yang penting bagi seseorang yang berbuat amar ma’ruf nahi munkar yaitu menjahui dosa besar karena sesungguhnya perbuatan tersebut dapat menghapus atau menambah pahala dan menyebabkan siksa, (Nashaihu al-Diniyyah wa al-Washaya al-Imaniyyah, halaman: 57).
Menurut Abdullâh bin Alwi al-Haddad Sebagaimana yang di tulis di kitab (Nashaihu al-Diniyyah wa al-Washaya al-Imaniyyah, sebagai berikut :
Berikut bacaan Ratib al-Haddad, Syaikh Alawi bin Ahmad bin Hasan bin Abdillah bin Alwi al-Haddad yang dijelaskan dalam kitab Mukhtashar Syarhu Ratib al-Haddad, halaman: 5-8.
أَعُوْذُبِاللهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمِ، بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ. اَلْـحَمْدُ لِلهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ. اَلرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ. مٰلِكِ يَوْمِ الدِّيْنِ. اِيَّاكَ نَعْبُدُ وَاِيَّاكَ نَسْتَعِيْنُ. اِهْدِنَ الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيْمِ. صِرَاطَ الَّذِيْنَ اَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِالْمَغْضُوْبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّآلِّيْنَ.
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ
اَللهُ لَآ إِلٰهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ. لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ. لَهُ مَا فِي السَّمٰوَاتِ وَمَا فِي اْلأَرْضِ. مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ. يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ. وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمٰوَاتِ وَاْلأَرْضَ وَلَا يَؤُوْدُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ. آمَنَ الرَّسُولُ بِمَآ أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَّبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ. كُلٌّ آمَنَ بِاللهِ وَمَلَآئِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ. لَانُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّن رُّسُلِهِ. وَقَالُوْا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ. لاَيُكَلِّفُ اللهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا. لَهَا مَاكْتَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَااكْتَسَبَتْ. رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَّسِيْنَا أَوْ أَخْطَأْنَا. رَبَّنَا وَلَا تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِنَا. رَبَّنَا وَلَا تُـحَمِّلْنَا مَالاَ طَاقَةَ لَنَا بِهِ. وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا. أَنْتَ مَوْلاَنَا فَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِيْنَ.
لَآإِلٰهَ اِلَّا اللهُ وَحْدَهُ لاَشَرِيْكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْـحَمْدُ يُحْيِى وَيُمِيْتُ وَهُوَعَلىٰ كُلِّ شَيْئٍ قَدِيْرٌ ×3
سُبْحَانَ اللهِ وَالْـحَمْدُ لِلهِ وَلَآإِلٰهَ اِلَّااللهُ اَللهُ اَكْبَرُ ×3
سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ سُبْحَانَ اللهِ الْعَظِيْمِ ×3
رَبَّنَااغْفِرْلَنَاوَتُبْ عَلَيْنَااِنَّكَ اَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيْمِ ×3
اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَامُحَمَّدٍ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَيْهِ وَسَلِّم ×3
اَعُوْذُبِكَلِمَاتِ اللهِ التَّامَّاتِ مِنْ شَرِّمَاخَلَقَ ×3
بِسْمِ اللهِ وَالْـحَمْدُ لِلهِ وَالْـخَيْرُوَالشَّرُّبِمَشِيْئَةِ اللهِ ×3
آمَنَّابِاللهِ وَالْيَوْمِ اْلأَخِرِ تُبْنَااِلَى اللهِ بَاطِنًاوَظَاهِر ×3
يَارَبَّنَاوَعْفُ عَنَّاوَمْحُ الَّذِيْ كَانَ مِنَّا ×3
يَاذَالْجَلاَلِ وَاْلإِكْرَامِ اَمِتْنَاعَلَى دِيْنِ اْلإِسْلاَمِ ×7
يٰاقَوِيُّ يٰامَتِيْنُ اكْفِ شَرَّالظَّالِمِيْنَ ×3
اَصْلَحَ اللهُ اُمُرَالْمُسْلِمِيْنَ صَرَفَ اللهُ شَرَّالْمُؤْذِيْنِ ×3
يَاعَلِيُّ يَاكَبِيْرُيَاعَلِيْمُ يَاقَدِيْرُيَاسَمِيْعُ يَابَصِيْرُيَالَطِيْفُ يَاخَبِيْرُ ×3
يَافَرِجَ الْهَمِّ، يَاكَاشِفَ الْغَمِّ، يَامَنْ لِعَبْدِهِ يَغْفِرُوَيَرْحَمْ ×3
اَسْتَغْفِرُ اللهَ رَبَّ الْبَرَايَا اَسْتَغْفِرُاللهَ مِنَ الْخَطَاياَ ×3
لَآإِلٰهَ اِلَّااللهُ لَآإِلٰهَ اِلَّااللهُ ×25
لَآإِلٰهَ اِلَّااللهُ مُحَمَّدٌرَّسُوْلُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَشَرَّفَ وَكَرَّمَ وَمَـجَّدَ وَعَظَّمَ وَرَضِيَ اللهُ تَعَالٰى عَنْ اَهْلِ بَيْتِهِ الطَّيِّبِيْنَ الطَّاهِرِيْنَ وَاَصْحَابِهِ اْلاَكْرَمِيْنَ الْمُهْتَدِيْنَ، وَاَزْوَاجِهِ الطَّاهِرَةِ اُمَّهَاتِ الْمُؤْمِنِيْنَ، وَالتَّابِعِيْنَ لَهُمْ بِإِحْسَانٍ اِلىٰ يَوْمِ الدِّيْنِ وَعَلَيْنَا مَعَهُمْ وَفِيْهِمْ بِرَحْمَتِكَ يَآاَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ.
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ، قُلْ هُوَ اللهُ اَحَدٌ. اَللهُ الصَّمَدُ. لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُوْلَدْ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا اَحَدٌ ×3
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ، قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ. مِن شَرِّ مَا خَلَقَ. وَمِن شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ. وَمِن شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ. وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ ×1
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ، قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ. مَلِكِ النَّاسِ. إِلٰهِ النَّاسِ. مِن شَرِّالْوَسْوَاسِ الْـخَنَّاسِ. الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ. مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ ×1
﴿اَلْفَاتِحَةَ﴾ لِسَيِّدنَا الْفَقِيْهِ الْمُقَدَّمِ مُحَمَّدِبْنِ عَلِيِّ بٰاعَلَوِى، وَاُصُوْلِهِ وَفُرُوْعِهِ وَجَمِيْعِ سَادَاتِنَا آلِ بٰاعَلَوِى، إِنَّ اللهَ يُقَدِّسُ أَرْوَاحَهُمْ فِي الْـجَنَّةِ، وَيُنَوِّرُ ضَرَائِحَهُمْ وَيُعِيْدُ عَلَيْنَا مِنْ بَرَكَاتِهِمْ وَأَنْوَارِهِمْ فِي الدُّنْيَا وَاْلآخِرَةِ.
﴿اَلْفَاتِحَةَ﴾ لِـجَمِيْعِ سَادَاتِنَا الصُّوْفِيَةِ إِنَّ اللهَ يُقَدِّسُ أَرْوَاحَهُمْ فِي الْـجَنَّةِ، وَيُنَوِّرُ ضَرَائِحَهُمْ وَيُعِيْدُ عَلَيْنَا مِنْ بَرَكَاتِهِمْ وَأَسْرَارِهِمْ وَأَنْوَارِهِمْ فِي الدُّنْيَا وَاْلآخِرَةِ، وَيُلْحِقُنَا بِهِمْ فِي خَيْرٍ وَعَافِيَة.
﴿اَلْفَاتِحَةَ﴾ لِصَاحِبِ الرَّاتِبِ، اَلْأُسْتَاذِ سَيِّدِنَا الشَّرِيْف، الْقُطْبِ الْغَوْثِ، عَبْدِ اللهِ بْنِ عَلَوِيِّ اَلْحَدَّادِ بَاعَلَوِيِّ، إِنَّ اللهَ يُقَدِّسُ رُوْحَهُ فِي الْجَنَّةِ، وَيُنَوِّرُ ضَرِيْحَهُ وَيُعِيْدُ عَلَيْنَا مِنْ بَرَكَاتِهِ وَأَسْرَارِهِ وَأَنْوَارِهِ فِي الدُّنْيَا وَاْلآخِرَةِ.
﴿اَلْفَاتِحَةَ﴾ لِوَالِدِيْنَ وَوَالِدِيْكُمْ، وَاَمْوَاتِنَا وَاَمْوَاتِكُمْ وَاَمْوَاتِ الْمُسْلِمِيْنَ اَجْمَعِيْنَ، إِنَّ اللهَ يَغْفِرُلَهُمْ وَيَرْحَمُهُمْ وَيُسْكِنُهُمُ فِي الْجَنَّةَ، وَيُصْلِحُ أُمُوْرَالْمُسْلِمِيْنَ، وَيَكْفِيْهِمْ شَرَّ الْمُوءْذِيْنَ، وَيَتَقَبَّلُ مِنَّا وَمِنْكُمْ، وَيَرْزُقُنَا وَإِيَّاكُمْ حُسْنَ الْخَاتِمَةِ عِنْدَ الْمَوْتِ فِي خَيْرٍ وَلُطْفٍ وَعَافِيَةٍ، وَاِلَى حَضْرَةِ النَّبِيِّ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمْ. لَهُمُ الْفَاتِحَة
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ
اَلْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ حَمْدًا يُوَافِى نِعَمَهُ وَيُكَافِى مَزِيْدَهُ، اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلىٰ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَّعَلىٰ اَهْلِ بَيْتِهِ وَسَلِّمْ، اَللّٰهُمَّ اِنَّا نَسْئَلُكَ بِحَقِّ الْفَاتِحَةِ الْمُعَظَّمَةِ وَالسَّبْعِ الْمَثَانِى اَنْ تَفْتَحَ لَنَا بِكُلِّ خَيْرٍ، وَاَنْ تَفَضَّلَ عَلَيْنَا بِكُلِّ خَيْرٍ، وَاَنْ تُعَامِلَنَا مُعَامَلَتَكَ لِأَهْلِ الْـخَيْرِ، وَاَنْ تَجْعَلَنَا مِنْ اَهْلِ الْخَيْرِ، وَاَنْ تَحْفَظَنَا فِى دِيْنِنَا وَاَنْفُسِنَا وَاَوْلاَدِنَا وَاَهْلِيْنَا وَاَصْحَابِنَا وَاَحْبَابِنَا مِنْ كُلِّ مِحْنَةٍ وَفِتْنَةٍ وَبُؤْسٍ وَّضَيْرٍ، اِنَّكَ وَلِيُّ كُلِّ خَيْرٍ، وَمُعْطٍ لِكُلِّ خَيْرٍ يَآاَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ. وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمِ. وَالْحَمْدُ لِلهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ.
اَللَّهُمَّ اِنَّا نَسْئَلُكَ رِضَاكَ وَالْجَنَّةَ وَنَعُوْذُبِكَ مِنْ سَخَطِكَ وَالنَّارِ ×3
يَا عَالِمَ السِرِّ مِنَّا لاَ تَهْتِكَ السِّتْرَ عَنَّا وَعَافِنَا وَاعْفُ عَنَّا وَكُنْ لَنَا حَيْثُ كُنَّا ×3
يَا اَللهُ بِهَا يَا اَللهُ بِهَا يَا اَللهُ بِحُسْنِ الْخَاتِمَةِ ×3
يَا لَطِيْفًا بِـخَلْقِهِ، يَاعَلِيْمًا بِـخَلْقِهِ، يَاخَبِيْرًا بِـخَلْقِهِ، اُلْطُفْ بِنَا يَا لَطِيْفُ يَاعَلِيْمُ يَا خَبِيْرُ ×3
يَا لَطِيْفًا لَمْ يَزَلْ اُلْطُفْ بِنَا فِيْمَا نَزَلْ اِنَّكَ لَطِيْفٌ لَمْ تَزَلْ اُلْطُفْ بِنَا وَالْمُسْلِمِيْنَ ×3
جَزَاللهُ سَيِّدَنَا مُحَمَّدًا عَنَّا خَيْرًا، جَزَاللهُ سَيِّدَنَا مُحَمَّدًا عَنَّا مَا هُوَ اَهْلُهُ ×3
بِبَرَكَةِ الْفَاتِحَة اهــ
(Mukhtashar Râtib al-Haddâd, halaman: 5-8 ).
Sabilus Salikin | 06.02.2019
Sabilus Salikin | 07.02.2019
Sabilus Salikin | 08.02.2019